ربما أحاول تلميعها للوصول
إلى الإقتناع التام
عندما سكن الامل قلبي ولكن بنفس متقطع وشعور مضطرب
عندما كان ندئاي لك بلا إجابة
وانتظري بلا عودة
عندما خالطت مشاعر الخوف سعادتي
كان للحزن مكان وللآلام بطولة
ولجرحك طعم آخر
توالت الثغور ووصلت معها
صورتي إلى قمة الضعف
لتنهار اجزاءها في مساحات عالمي
لتصيب شظايها قلبي
ذبلت ورودي واختفى الامل
واصبح الخوف مغرقا لسعادتي
وهناك لم يكن في وسع الحظ ان يلعب أيّ دور في معالجة قلبي
أو إعطائي بعض الحلول المؤقتة
طال الجدال بين مشاعري ومشاعري علّها تصل إلى الإقتناع
ولكن
بعد أن دُمر كل شيء وصلت إلى الانسحاب المؤلم
بين البداية والنهاية كانت الالآم حريصة
على التواجد بين تارة واُخرى
وهاهي الآن مرفأ لكل الجراح
ربما عليّ الإعتراف بأني إنسانة
حطمت قلبها
وإضاعة مشاعرها
في تلميع صورتها المزيفة الحزينة
بقلمي
همسـ غروب ـات
إلى الإقتناع التام
عندما سكن الامل قلبي ولكن بنفس متقطع وشعور مضطرب
عندما كان ندئاي لك بلا إجابة
وانتظري بلا عودة
عندما خالطت مشاعر الخوف سعادتي
كان للحزن مكان وللآلام بطولة
ولجرحك طعم آخر
توالت الثغور ووصلت معها
صورتي إلى قمة الضعف
لتنهار اجزاءها في مساحات عالمي
لتصيب شظايها قلبي
ذبلت ورودي واختفى الامل
واصبح الخوف مغرقا لسعادتي
وهناك لم يكن في وسع الحظ ان يلعب أيّ دور في معالجة قلبي
أو إعطائي بعض الحلول المؤقتة
طال الجدال بين مشاعري ومشاعري علّها تصل إلى الإقتناع
ولكن
بعد أن دُمر كل شيء وصلت إلى الانسحاب المؤلم
بين البداية والنهاية كانت الالآم حريصة
على التواجد بين تارة واُخرى
وهاهي الآن مرفأ لكل الجراح
ربما عليّ الإعتراف بأني إنسانة
حطمت قلبها
وإضاعة مشاعرها
في تلميع صورتها المزيفة الحزينة
بقلمي
همسـ غروب ـات